منتدى كفر السودان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى كفر السودان ملتقى كل فرد من كفر السودان معا نتشاور ونتشارك ونتواصل كأسرة واحدة

المواضيع الأخيرة

» بشرى ساره لمن يرغب العمل فى مجال التنميه البشريه
قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Emptyالأحد أغسطس 18, 2013 8:19 am من طرف iecs-ra

» فرصه لمن يريد العمل بشركات السياحه ووكالات السفر على مستوى العالم
قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Emptyالأحد أغسطس 18, 2013 8:18 am من طرف iecs-ra

»  اقوى العروض الصيفيه للمنح المدعمه و المجانيه فى مصر لااشهر الدبلومات و الكورسات العالميه
قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Emptyالخميس مايو 31, 2012 8:09 am من طرف IECS-H

» اقوى عرض تدريبى فى مصر لكورس اماديوس و مصر للطيران ومصر للطيران
قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Emptyالخميس مايو 31, 2012 7:44 am من طرف IECS-H

» الرجل الذي تحدى القرآن..!!
قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Emptyالجمعة يناير 20, 2012 7:47 am من طرف أبو زياد

» هل تمر بك لحظات ضعف ؟؟!!
قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:57 am من طرف أبو زياد

» لؤلؤة وصياد سمك قصة رائعة
قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 2:12 pm من طرف أبو حذيفة

» حصري على Kafrelsoudan وبس أكبر مكتبه برامج بورتابل على ماى ايجى وبس وعلى أكتر من سيرفر
قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Emptyالإثنين أغسطس 15, 2011 4:33 pm من طرف خالد الجوف

» سبع محظورات بعد تناول الوجبات
قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Emptyالجمعة أبريل 22, 2011 1:47 pm من طرف أبو زياد


    قصة ارجو ان تقراها لوحد ك

    avatar
    واحد من الناس


    عدد المساهمات : 100
    تاريخ التسجيل : 23/03/2010

    قصة ارجو ان تقراها لوحد ك Empty قصة ارجو ان تقراها لوحد ك

    مُساهمة  واحد من الناس الأربعاء مارس 24, 2010 12:27 am

    قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك ؟؟؟

    انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

    سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

    الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

    شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات


    ( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب )


    حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

    أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

    من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك )


    حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


    وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


    لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

    خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

    التضامن الجسدي في جسم الإنسان


    رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

    في احترام المظاهر الكاذبة


    تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

    وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده

    عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين

    على ما قمت به


    ركن سيارته في القراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي

    راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

    لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


    قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي )


    ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


    اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


    فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنة قدرها


    تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

    حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

    اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي <<<<< حمراء حمراء داخله جووو بالقصه


    وليست كبطيخة الأمس

    ههههههههههههههههه اتمنى ان تكون القصة عجبتكم طبعا فكرك راح لبعييييييييد رقص وبتاع وكدة ياوحش احنا قصدنا ع البطيخة

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 9:14 am